الرئيسية/Quiz/arabic10b arabic10b مرحبا بك في الاختبار ضع اسمك وبريدك للمشاركة فيه الاسم البريد الإلكتروني أولاً: الفهم والاستيعاب: السؤال الأول – أقرأ ثم أجب: من نص (وقفة على طلل) لمحمود غنيم (ثلاث درجات) وكيف ســـــاس رعاة الإبل مملكة ما ساسها قيصر من قبل أو شاهُ وكيف كــــــان لهـــم علمٌ وفلـــسفة وكـــيف كانت لـــــــهم ســـفْنٌ وأمــــواهُ سنوا المساواة لا عرب ولا عـجم مـــا لا مـــريء شـــــــرفٌ إلا بتـــــقواهُ وقررت مبــدأ الشــورى حكومتهم فلـــــيس مـــا للـــفرد فـــيها مـــا تمنـــاهُ - استخلص الشعور السائد في الأبيات السابقة. 2- أعد عرض مضمون البيت الأول منثوراً 3- أذكر مظهراً لأمجاد العرب من خلال فهمك البيت الثاني. ضع خطأ تحت المكمل الصحيح للعبارة التالية: - ذابت إرادة الفرد الشخصية في إرادة مجتمعه. تكشف العبارة السابقة عن مضمون البيت: الأول الثاني الثالث الرابع السؤال الثاني- اقرأ ثم أجب: من نص (دور المرأة في أحداث الهجرة) (درجتان ونصف) لم تكن المرأة لتعيش على هامش الحياة، بل كافحت وناضلت منذ فجرة الدعوة إذ كانت تسير جنباً إلى جنب مع الرجال تتفاعل مع الأحداث، وتعيش الواقع مرحلة مرحلة، بل خطوة خطوة في السر والعلن، حتى كانت السباقة في مضامير كثيرة.. وكانت أسماء تؤمن الزاد للرسول الذي أمنت به، ولأبيها، وهما في غار ثور، مساء كل ليلة. 1- حدد من خلال النص السابق القضية التي تناقشها الكاتبة - (لم تكن المرأة لتعيش على هامش الحياة). أثر بأسلوبك العبارة السابقة بما يعمق مفهومها. - ضع خطأ تحت التكملة الصحيحة فيما يأتي: - تبدو الكاتبة في النص السابق: مثالية موضوعية مبالغة متحيزة السؤال الثالث- اقرأ ثم أجب: من نص (عتاب) لابن الرومي (درجتان) يا أخي أين عـــــهد ذاك الإخاء أين ما كان بيننا من صفاء؟ أين مصداق شاهد كان يحكى أنك المخلص الصحيح الإخاء؟ كشفت منك حــــــاجتي هفوات غطيــــت برهة بـحـــسن اللــــــقاء تركتني – ولم أكن سيء الظن أســـيء الظنـــون بالأصـــدقـــاء 1- ما الفكرة الجزئية التي تضمنها البيت الثاني من النص السابق؟ 2- بين أثر تصرف الصديق على الشاعر كما فهمت من النص السابق. 3- الشعور الذي تضمنه البيت الأول من النص السابق: الأسى الضغينة الندم الحيرة السؤال الرابع- اقرأ النص التالي: ثم أجب (من نص) (سيل العرم) (درجتان ونصف) واتسعت لديهم النعمة وفاض عندهم الخير، واشتغل جماعة منهم بالتجارة والرحلة، فكانوا يسيرون إلى القرى التي بارك الله فيها من الحجاز والشام آمنين مطمئنين، لا يسيرون مرحلة أو مرحلتين حتى يكون الله قد هيأ لهم مكاناً يبردون فيه أقدامهم، ويريحون أبدانهم، يتبلغون بطيب الزاد، وعذب الماء، وهم فيما بين ذلك أمنون مطمئنون،" بلدة طيبة ورب غفور" (سبأ 15) 1- سجل مظهراً من مظاهر الرخاء الواردة في النص السابق 2- أذكر دليلاً من دلائل الإعجاز القرآني. 3- ميز الرأي من الحقيقة في كل مما يأتي: أ- من نعم الله على أهل سبأ تقارب القرى. ب- كثرة النعم تؤدي إلى البطر. السؤال الخامس🙁 تطبيقي من خارج الكتاب المقرر) اقرأ النص التالي: ثم أجب (درجتان) اليأس حالة تؤدي إلى سقوط الإنسان وانهياره نفسياً وبدنياً وتؤدي إلى تداعي أركانه، وقعوده عن العمل والبناء وعمارة الأرض، والمؤمنون لا ييأسون، لأن آمالهم في الله واسعة ورجاءهم في الله لا ينقطع مهما اشتدت الخطوب، وقد عد الإسلام اليأس كفراً، قال تعالى: " فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون" (الإنسان في منظور الفكر الديني- بتصرف – مجلة الوعي الإسلامي 632) 1- وضح أثر انتشار اليأس في الفرد والمجتمع. 2- علل عدم يأس المؤمنين رغم شدة الخطوب. السؤال السادس:الحفظ: (درجتان) - أكتب مما حفظت بيتين عن القلم مع ضبط أواخر الكلمات. السؤال السابع:أقرأ النص التالي، ثم لخصه في حدود الثلث (3 درجات) كانت الكلمة ومازالت ميداناً فسيحاً للفن، سواء كان ذلك في حقل الكلمة الموزونة شعراً، أم في حقل الكلمة الطليقة نثراً، وقد كان للعرب القدم الثابتة في هذا الفن، بل يكاد يكون هو فنهم الوحيد، الذي برعوا فيه براعة عظيمة، حتى أصبح صناع الكلمة- الشعراء والخطباء- هم ذوو المكانة في القبيلة وأصحاب الشأن، إنها العناية بجمال الكلمة المسموعة، التي أنتجت " فن البلاغة" فكان مؤشراً أوليا إلى مكامن الجمال في تلك اللوحات البيانية الخالدة، على أن الاهتمام بفن الكلمة المسموعة لم يكن قاصراً على العرب وحدهم، فقد شاركتهم في ذلك الأمم الأخرى، ولكن الدورة التي تربعوا فوقها لم يبلغها أحد. ونزل الوحي بالقرآن الكريم، كلام الله – تعالى وأتاح نزول القرآن بالعربية لهذه اللغة أنواعاً من العناية لم تحلم بها لغة أخرى، فكان من ذلك جمع اللغة وتدوينها، وضبط مفرداتها وتحديد معاني ألفاظها، ثم كان ضبط إعرابها، الأمر الذي أدى بعد ذلك إلى وجود الإعجام والشكل. كل ذلك كان بدافع العناية بكتاب الله- تعالى- والحفاظ عليه، وإيجاد الوسائل التي تجعله سهل المتناول قراءة وفهما، وكان ذلك ابتغاء رضوان الله- تعالى – ورجاء ثوابه، وكانت العناية بكتابته، واحدة من تلك الوسائل التي تسهل وصوله إلى أيدي الناس. ومن هذا المنطلق أصبح تحسين الخط بغية بالقرآن الكريم عملاً يتقرب به إلى الله. (مقال لصالح بن احمد الشامي في كتاب الخط العربي) ثانياً: الثروة اللغوية: (ثلاث درجات) 1- أذكر المترادف مع ما تحته خط في كل مما يأتي: كدح الموظف في عمله 2- وظف كلمة (مسح) بمعنيين مختلفين في مجال الشفاء ومجال النظافة، في جملتين من إنشائك. مجال (الشفاء): مسح الطبيب على المريض. مجال (النظافة): مسح العامل الأرض. 3- هات تصريفاً من كلمة (رق) في جملة من إنشائك على أن يكون اسماً في مجال الرحمة 4- هات مفرد ما تحته خط في الجملة التالية: " لا يعلم الآجال والأرزاق إلا الخالق الوهاب" 5- هات جمع ما تحته خط في الجملة التالية: " إياك شبح الفشل" ثالثاً: التذوق الفنى: (اربع درجات) أذكر المسمى البلاغي لكل محسن بديعي فيما يأتي: قال تعالى: " فأوحي إليهم أن سبحوا بكرة وعشياً" " مما يدل على حرية الرجل، حنينه إلى أوطانه، وتشوقه إلى متقدم إخوانه" 2- صغ تعبيراً من عندك يتضمن ما يأتي: أ- (جناساً): ب- (مقابلة): - اقتبس الآية الكريمة: " وبالوالدين إحسانا" في تعبير مناسب من عندك. - في البيت التالي صورة بيانية إشرحها قال الشاعر: وكأن أجرام النجوم لوامعاً. ... درر نثزن على بساط أزرق رابعاً: السلامة اللغوية: (ثماني درجات) قال تعالى: ] وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ[ 72- التوبه 1- أخرج من النص السابق: أ- فعلاً لازماً: ب- مفعولي الفعل (وعد). 2- الخطيب مقنع. أجعل ركني الجملة السابقة مفعولين لفعل متعد مناسب 3- ضع في كل فراغ مما يلي ما هو مطلوب بعده في قوسين: 4- أجعل الفعل اللازم (عظم) متعدياً في جملة من إنشائك 5- صغ مصدر كل فعل مما يلي في جملة تامة:انتبه: اطمأن: 6- أنت تسعى إلى الفضيلة اقتداء بأخلاق الصالحين: أجعل العبارة السابقة لجماعة الذكور مغيراً ما يلزم مع ضبط الفعل ضبطاً كاملاً - صوب الخطأ فيما يلي وأعد كتابته صحيحاً في الفراغ بعده: - نصح الواعظون المذنبون بالمبادرة إلى التوبة 8- أعلم القاضي المتهم الحكم مؤجل. ب- مفعولي الفعل (وعد) خامساً: التعبير: (عشر درجات) أكتب في ثمانية عشر سطراً (216 كلمة) مذكرات، أو خاطرة، أو رسالة في واحد فقط مما يلي مراعياً الفكر، وسلامة اللغة، وجودة الأسلوب، وترابط الجمل والفقرات، وعلامات الترقيم: شوقك لأخيك المبتعث لطلب العلم دفعك لكتابة بعض الكلمات التي تبوح بها عن مكنونات صدرك. الشباب هم أمل الوطن، لأنهم بناة المستقبل، فإن كانوا أقوياء متسلحين بالعلم كان مستقبل وطنهم عظيماً، وإلا ساءت أحوال الوطن. رقم الموضوع ( .... ) الفن التعبيري المختار ( ...............) Time's up